المنصات المدعومة:steam
في عالم نابوليون توتال وور حيث تُبنى الإمبراطوريات عبر قرارات حاسمة، يصبح هذا التعديل رفيقًا مثاليًا للاعبين الذين يسعون لتحويل مدنهم إلى حصون لا تقهر ومحركات اقتصادية هائلة. بفضل سكان المدينة +5000، يمكنك تجاوز التحديات التقليدية في نمو السكان مثل الضرائب المرتفعة أو تأثيرات الحروب، لتمنح مدنك دفعة قوية تُعزز من دخلها الضريبي وتسرع تجنيد الوحدات العسكرية الحاسمة. سواء كنت تدافع عن عواصمك مثل موسكو أو فيينا في وجه الغزاة الفرنسيين أو تسعى لتنشيط اقتصاد مدنك بعد حملات مرهقة، فإن هذا التعديل يمنحك السيطرة الكاملة على إدارة المدينة دون الانتظار لفترات طويلة. يُلاحظ أن زيادة السكان في نابوليون توتال وور تختلف عن أجزاء السلسلة السابقة؛ فبينما كانت المزارع في إمباير توتال وور محركًا أساسيًا للنمو، هنا تظهر أهمية التعديل في تعويض غياب تلك الموارد الحيوية عبر تحويل المدن إلى قلاع دفاعية قوية بفضل وحدات المواطنين المسلحين التي تزداد قدرتها مع ارتفاع عدد السكان. لعشاق الاستراتيجيات العدوانية، يتيح لك هذا الخيار تعزيز المدن التي تفتحها حديثًا لتجنيد جيوش أكبر في وقت أقل، بينما يُعد حليفًا استراتيجيًا للاعبين الذين يرغبون في التركيز على الدبلوماسية أو التكتيكات العسكرية دون أن يشتتوا تركيزهم في إدارة نمو السكان البطيء. مع هذا التعديل، لن تعود انخفاضات السكان بسبب المعارك أو الضرائب العالية عائقًا، بل ستُصبح أداة لتحويل المدن إلى مراكز قوة اقتصادية وعسكرية، مما يفتح أمامك آفاقًا جديدة للهيمنة على خريطة اللعبة بأسلوب مُبتكر يناسب مجتمع اللاعبين المتحمسين.
في عالم Napoleon: Total War حيث تصبح القائد المُطلق للإمبراطوريات، تواجه تحديات إدارة المدن المكتظة بالسكان أو تلك التي تعاني من التمردات بعد السيطرة عليها. إليك أداة تعديل فريدة تسمح بتقليل سكان المدينة بمقدار 5000 نسمة بشكل فوري، مما يمنحك السيطرة الكاملة على توازن القوى دون الاعتماد على الحاميات العسكرية الضخمة أو الانتظار لسنوات لتنخفض الكثافة السكانية طبيعيًا. هذا التعديل يُحدث فرقًا كبيرًا في إدارة المدن حيث يقلل الضغوط الاجتماعية التي تؤدي إلى التمردات، خاصة في الأقاليم الجديدة ذات الاختلافات الثقافية أو الدينية. تخيل أنك تحوّل فيينا المتمردة إلى منطقة هادئة خلال أيام، أو تُخفف الاكتظاظ في باريس ليصبح اقتصادها أكثر استقرارًا دون تكاليف صيانة مرتفعة. مع هذا التفاعل المباشر على الخريطة الاستراتيجية، يمكنك تحويل المدن المعادية إلى قواعد منظمة بسرعة، أو حتى تقليل قيمة الإقليم قبل تسليمه للخصوم كجزء من تكتيك ذكي يُربك خططهم. يُقدّر اللاعبون الذين يفضلون التركيز على الحملات العسكرية هذا الحل السريع الذي يحفظ مواردهم للتوسع أو تطوير التقنيات. لا تدع التحديات الإدارية تُبطئ تقدمك، فباستخدام هذا التعديل، تصبح المدينة خاضعة لإرادتك بضغطة زر واحدة، مما يجعل تجربتك في Napoleon: Total War أكثر انسيابية وإثارة. تذكر أن التحكم في السكان ليس مجرد رقم، بل هو مفتاح لتحقيق التوازن بين الضرائب والبنية التحتية والولاء، مما يمنحك ميزة تكتيكية لا تُقدّر بثمن في سباق السيطرة على أوروبا.
في عالم نابليون: وار توتال حيث تتطلب القيادة الإمبراطورية توازنًا دقيقًا بين القوة العسكرية والاقتصاد، يأتي تعديل إضافة المال كحل ذكي لتحويل تجربتك في اللعبة إلى مغامرة استراتيجية خالية من القيود. هذا التعديل يمنحك السيطرة الكاملة على الخزينة لتغذية جيوشك وتطوير مدنك بسرعة تذهل بها خصومك بينما تعيد كتابة التاريخ بنفسك. سواء كنت تخطط لغزو أوروبا في وقت مبكر أو تواجه تحديًا في إصلاح البنية التحتية بعد معركة ضارية، فإن هذا التعديل يزيل العقبات المالية التي قد تمنعك من التركيز على جوهر اللعبة الملحمي. تخيل أنك قادر على تجنيد وحدات النخبة مثل الحرس الإمبراطوري الفرنسي دون انتظار دورات الضرائب أو التورط في تعقيدات التجارة، هذا هو بالضبط ما يوفره لك تعديل إضافة المال. يصبح التوسع السريع أكثر من مجرد خيار - إنه واقع ملموس عندما تتحكم في تدفق الذهب مثل قائد عبقري يقود جيوشه نحو النصر. لمحبي إعادة تمثيل معركة واترلو بشكل مختلف، سيمكنك هذا التعديل من بناء جيش لا يُقهر يتحدى النتائج التاريخية المُسلّية. من ناحية أخرى، يقلل هذا التعديل من تعقيد إدارة الموارد التي تُرهق اللاعبين الجدد بينما يمنحك حرية التركيز على التكتيكات والمعارك الملحمية التي تجعل اللعبة ممتعة. لا داعي لقضاء ساعات في حساب الميزانيات أو القلق بشأن تكلفة تجنيد الوحدات، مع هذا التعديل ستكون كل قطعة ذهب متاحة فورًا لتنفيذ استراتيجياتك الجريئة. سواء كنت ترغب في السيطرة على أوروبا في جلسات اللعب القصيرة أو تطوير مدنك ببنية تحتية متطورة، سيمنحك هذا التعديل ميزة التفوق الاستراتيجي التي تجعل كل قرار تتخذه مُثمرًا. للاعبين الذين يبحثون عن تجربة خالية من التوتر، يصبح تعديل إضافة المال حليفًا مثاليًا يحول الحملات إلى سلسلة من المعارك مفتوحة الخيارات حيث تُركز على القيادة العسكرية بدلًا من الحسابات المالية المُملة. مع دمج هذا التعديل في لعبتك، ستكتشف كيف يمكن لتدفق الموارد المستمر أن يُعيد تعريف طريقتك في التخطيط للحملات وتنفيذ الهجمات المُنسقة، مما يجعل كل معركة تُثبت قدراتك كقائد استراتيجي حقيقي.
في عالم Napoleon: Total War، تُعتبر خاصية الحركة التي لا تعرف الحدود حلمًا يتحقق لكل لاعب يسعى لتجاوز قيود التضاريس والحدود الصفراء المحبطة. تخيل قدرتك على إعادة تموضع جيوشك فورًا من باريس إلى فيينا أو من شمال إفريقيا إلى الشرق الأوسط دون أي تأخير، بينما تُدمج مرونة الحركة غير المحدودة مع السيطرة الشاملة على مجريات الحملة. هذه الميزة الفريدة تُمكّنك من تجاوز العقبات التقليدية مثل الاستنزاف في الصحاري أو المناطق الثلجية، مما يُوفّر لك الوقت والجهد لتركيز جهودك على صياغة استراتيجيات ذكية تُرهب خصومك. هل سئمت من تأخر جيوشك عن إنقاذ مدينة تحت الحصار بسبب قيود المسافة؟ مع الحركة التي تُعيد تعريف قواعد اللعبة، يمكنك تحويل تعزيزاتك إلى خطوط المواجهة الرئيسية في لحظة، سواء لصد غزو مفاجئ أو تنفيذ هجوم كاسح على عدو ضعيف التحصين. تخيّل مفاجأة خصومك بنقل جيشك مباشرة إلى قلب موسكو أو الاستيلاء على موانئ تجارية استراتيجية دون انتظار دورات مُملة، كل ذلك بينما تُحسّن من كفاءة لوجستياتك لبناء اقتصاد قوي في وقت قياسي. يُدرك مجتمع اللاعبين أن البطء في التحرك يعني فقدان الفرص الحاسمة، لكن مع هذه الميزة، تصبح التهديدات المفاجئة فرصة ذهبية للبروز كقائد لا يُقهر. سواء كنت تدافع عن مقاطعاتك أو تتوسع في أراضٍ جديدة، فإن الحركة غير المحدودة والإعادة الفورية لمواقع جيوشك تُحوّل كل خطوة في الحملة إلى تجربة انغماسية مُثيرة تليق باسم نابليون نفسه.
في عالم نابليون توتال وور حيث تتجلى حرب الحملات الاستراتيجية بكل تفاصيلها التاريخية، يأتي تعديل الحركة اللانهائية للوكلاء ليعيد تعريف مفهوم المرونة في إدارة الجواسيس والسادة. مع إزالة القيود التقليدية على نقاط الحركة، أصبح التنقل عبر خريطة الحملة واسعة النطاق أكثر سلاسة من أي وقت مضى، مما يتيح لك إرسال وكلائك لتنفيذ مهمات تجسسية حيوية أو مواجهة خصومك في مبارزات فورية دون انتظار الدورات الطويلة. هذا التحديث يناسب اللاعبين الذين يبحثون عن تجربة أكثر انغماسًا، حيث تحولت إدارة الوكلاء من عملية مرهقة تتطلب تخطيطًا دقيقًا إلى أداة قوية لتنفيذ خططك الاستراتيجية بسرعة وفعالية، سواء كنت تهدف إلى تخريب مباني العدو أو تسريع تطوير التكنولوجيا العسكرية في جامعتك أو حتى صد عمليات التجسس المعادية قبل أن تبدأ. مع دمج كلمات مفتاحية طويلة مثل التنقل الحر، التجسس السريع، والاستراتيجية الديناميكية بشكل طبيعي، يصبح هذا التعديل ميزة لا غنى عنها لعشاق ألعاب الحرب الذين يسعون لتحويل كل خطوة في الحملة إلى فرصة لبناء هيمنة عسكرية أو اقتصادية. تخيل أنك قادر على نقل جاسوسك من موسكو إلى فيينا في دورة واحدة لتخريب ثكنات العدو قبل أن يدركوا الأمر، أو إرسال سيدك لتسلق سلم التكنولوجيا في عدة مدن متتالية دون تأخير، كل هذا وأكثر يصبح ممكنًا مع هذا التعديل الذي يحل مشكلة التقييد القديمة ويضع مصير الحملة بين يديك. سواء كنت تلعب حملة شبه الجزيرة المكثفة أو تحارب في ساحات أوروبا الواسعة، ستجد أن السلاسة في التنقل تفتح آفاقًا جديدة للإبداع التكتيكي، مما يجعل كل معركة تشعر وكأنها مصممة لتعزيز مهارتك كقائد استراتيجي حقيقي.
في عالم Napoleon Total War حيث تتحدد النصر والهزيمة بمدى سرعة اتخاذ القرارات، تأتي ميزة تجنيد في 1 دورة لتعيد تعريف استراتيجية إدارة الجيوش. تسمح هذه الميزة المبتكرة للاعبين بتجنيد جميع أنواع الوحدات من مشاة وفرسان ومدفعية دون الانتظار لفترات طويلة تتراوح بين 2 إلى 4 دورات، وهو ما يمنحهم المرونة اللازمة للرد على التهديدات المفاجئة أو استغلال الفرص التوسعية بفعالية عالية. بالنسبة للاعبين الذين يبحثون عن طريقة لتسريع زخم الحملات، خاصة في سيناريوهات مثل حملة شبه الجزيرة حيث الوقت عنصر حاسم، فإن هذا المود يصبح حليفًا استراتيجيًا لا غنى عنه. تجنيد فوري يتيح تحويل الموارد الاقتصادية مباشرة إلى قوة عسكرية دون تأخير، مما يساعد في حماية المدن الرئيسية مثل باريس من الغزوات البروسية أو الروسية عبر تشكيل جيوش دفاعية متكاملة في دورة واحدة. كما يعزز الميزة قدرة اللاعبين على تنفيذ خطط هجومية جريئة بالتزامن مع مبانٍ استراتيجية مثل مراكز الإمداد التي تدعم استعادة الخسائر بسرعة. يعاني الكثير من اللاعبين من بطء عملية تجنيد الوحدات التي تُعيق التفاعل مع الأحداث المفاجئة، لكن مع هذا المود يتحول التحدي إلى فرصة لتطبيق استراتيجيات متطورة بسهولة، سواء كنت تدافع عن أراضيك أو تتوسع عبر أوروبا. لمحبي النقاش في المنتديات، استخدام كلمات مثل تجنيد ودورة ومود سيفتح آفاقًا جديدة لتبادل الخبرات وتطوير أساليب اللعب الجماعي. هذه الميزة ليست مجرد تعديل تقني، بل ثورة في كيفية إدارة الحملات، مما يجعلها ضرورة لكل من يبحث عن تجربة لعب أكثر ديناميكية وتشويقًا.
لعبة Napoleon: Total War تُعد من أبرز عناوين الاستراتيجية التي تدمج بين إدارة الإمبراطورية وشن المعارك الحاسمة، لكن ماذا لو قلت لك إنك قادر على تخطي فترات البناء المُملة وتحويل مدينتك إلى قاعدة عسكرية قوية في ثوانٍ؟ مع وظيفة 'البناء في دور واحد'، يصير بإمكانك إنشاء البنية التحتية مثل الثكنات أو التحصينات أو الموانئ بشكل فوري دون الحاجة لانتظار دورات متعددة، ما يمنحك حرية أكبر في التخطيط لحملاتك العسكرية أو توسيع نفوذك الاقتصادي. اللاعبون الأوفياء يعرفون جيدًا كم يمكن أن تكون فترات الانتظار التقليدية عائقًا، خاصة عندما تواجه تهديدات مفاجئة من أعدائك أو تسعى لاستغلال فرصة استراتيجية نادرة. تخيل أنك تقود جيشك عبر إيطاليا في لعبة Napoleon: Total War وتحتاج إلى تحصين مدينة قبل وصول جيش النمساويين خلال دور واحد فقط - هنا تظهر قوة التشييد السريع الذي يحول المهام الشاقة إلى عمليات لحظية. لا حاجة لحساب الدورات الزمنية أو ضياع الوقت في إدارة الموارد، فهذه الوظيفة تُمكّنك من رمي كل طاقاتك في المواجهات الحاسمة، سواء في حملات الفردي أو في المنافسات متعددة اللاعبين. اللاعبون في الفئة العمرية 20-30 عامًا يبحثون عن سلاسة في الأداء وديناميكية في اللعب، وهذا بالضبط ما توفره وظيفة 'البناء في دور واحد' التي تُعتبر حلاً فعّالًا لأزمات اللاعبين مثل تأخر تجنيد الوحدات الحاسمة أو ضعف الدفاعات بسبب بطء الإنشاء اللحظي. سواء كنت تُجهز لهجوم مفاجئ أو تسعى لصد غزو وشيك، هذه الميزة تضعك في وضع المُبادر دائمًا، مما يجعل تجربتك في عالم نابليون أكثر إثارة وانغماسًا دون التقيد بحدود الوقت.
في عالم Napoleon: Total War حيث تُحدد القرارات الحاسمة مصير الإمبراطوريات، تأتي خاصية البحث في دورة واحدة لتعيد تعريف سرعة البحث عن التكنولوجيا وتُحدث نقلة نوعية في فتح التكنولوجيا الاستراتيجية. هذه الميزة التي تُعتبر حلم كل قائد طموح، تتيح لك تخطي متاعب النظام التقليدي الذي يُجبرك على الانتظار عدة دورات قبل فتح التكنولوجيا الاقتصادية أو العسكرية الحيوية. تخيل أنك تلعب ببريطانيا العظمى وتُطلق على الفور تطوير مصانع البخار لبناء قوة اقتصادية هائلة في بداية الحملة، أو تُسرع فتح تقنيات مثل بيوت البنوك لتعزيز مواردك دون تأخير، بينما تُهيمن على ساحات المعركة بسرعة البحث غير المسبوقة التي تُمكّنك من نشر وحدات المدافع الهاوتزر أو تطبيق تكتيكات مثل إطلاق النار والتقدم في معارك حاسمة كغزو فرنسي. يُلغي هذا النظام القديم الذي كان يُعطل التدفق الاستراتيجي ويُضيع الوقت الثمين، خاصة عند إدارة تحالفات دبلوماسية مع مواجهة حروب متعددة الجبهات، حيث تصبح كل ثانية في اللعبة فرصة ذهبية لاتخاذ قرارات مُحكمة. سواء كنت من اللاعبين المخضرمين الذين يعيدون تجربة الحملات مرارًا أو من المبتدئين الذين يبحثون عن دخول سريع إلى محتوى متقدم، فإن تعديل اللعبة هذا يضمن لك تجربة أكثر سلاسة وحيوية، مع تقليل عقبات البحث البطيء التي كانت تُثبط الحماس. من معركة واترلو التاريخية إلى المواجهات البحرية الكبرى، يصبح فتح التكنولوجيا فورًا حليفًا استراتيجيًا في تحقيق السيطرة الكاملة، مع الحفاظ على التوازن بين التحدي والمتعة. لاحظ أن بعض الإصدارات قد تتطلب تعديل اللعبة بحذر لضمان التوافق، لكن المكافأة تكمن في حملات أكثر ديناميكية حيث تتحول كل دورة إلى فرصة ذهبية لصنع الفارق.
عندما تدخل معارك مُحمّسة مثل معركة أوسترليتز في لعبة Napoleon: Total War، تظهر أهمية خاصية شفاء الوحدات في الجيش التي تمنحك القدرة على استعادة القوات بشكل فوري دون الاعتماد على الموارد التقليدية مثل الذهب أو الوقت. هذه الميزة الفريدة تُغير قواعد اللعبة بتحويلك من دورة التجديد البطيئة إلى تجربة أكثر سلاسة، حيث تُعيد وحدات المشاة والفرسان قوتها الكاملة بعد المعارك العنيفة، مما يسمح لك بمواصلة الزحف نحو فيينا أو مواجهة هجمات النمسا المضادة دون تأخير. يُفضل اللاعبون الذين يخوضون حملات متعددة الجبهات مثل تلك في إيطاليا وروسيا استخدام هذه الخاصية لضمان تنقل سريع بين المعارك مع جيش متعافي دائمًا، خاصة في المراحل المبكرة من اللعبة حيث تكون الموارد محدودة والتحديات هائلة. بدلًا من إضاعة الوقت في تجديد الوحدات يدويًا، يمكنك الآن توجيه جهودك نحو تطوير المدن أو تجنيد وحدات جديدة مثل الفرق الحرس الإمبراطوري، ما يعزز استراتيجيتك ويُحافظ على زخم الحملة. اللاعبون غالبًا ما يشعرون بالإحباط من بطء التعافي بعد المعركة وتكاليفه المرتفعة، لكن هذه الخاصية تُحللهم من تلك القيود، لتمنحك حرية الحركة وتركيزًا على التكتيكات بدلًا من اللوجستيات المُعقدة. سواء كنت تُعيد تشكيل جيشك بعد خسائر فادحة أو تستعد لمواجهة تحالفات أوروبا، فإن شفاء الوحدات في الجيش يُصبح حليفًا استراتيجيًا لا غنى عنه، مع تحسين مباشر لتجربتك في إدارة الحروب النابليونية بسلاسة وحماس. تذكر، في عالم حيث كل ثانية تُحدد الفوز أو الهزيمة، الجاهزية الدائمة لوحداتك قد تكون المفتاح لكتابة تاريخ جديد يحمل اسمك.
في لعبة نابليون: وور توتال، تُقدم وحدات ميغا في الجيش تجربة ثورية تُعيد تعريف ديناميكيات المعارك عبر توسيع حجم الوحدات العسكرية بشكل مذهل تتجاوز الـ 120 جنديًا الافتراضية، حيث يمكن للاعبين تعديل ملف الإعدادات المُخفي preferences.script الموجود في مسار C:\Users\[اسم المستخدم]\AppData\Roaming\The Creative Assembly\Napoleon\scripts لتفعيل مضاعف الوحدات وتجربة جيوش تصل إلى 240 جنديًا أو أكثر لكل وحدة، مما يُضفي هيبة على معارك مثل واترلو في وضع الحملة أو المعارك المخصصة. هذا التحديث يُلبي رغبة محبي الاستراتيجية في رؤية ساحات القتال مُكتظة بآلاف الجنود لتعزيز الانغماس في أجواء الحروب النابليونية الملحمية، مع ملاحظة ضرورة توخي الحذر عند استخدام مضاعف وحدات الحملة على الأجهزة ذات الإمكانيات المحدودة لتجنب بطء الأداء. تُعتبر الوحدات الكبيرة خيارًا مثاليًا لعشاق التحديات التكتيكية، حيث تتطلب إدارة دقيقة للتشكيلات مثل بناء خطوط مشاة كثيفة أو تنفيذ هجمات جانبية بفرسان مُحترفة، كما تُضيف عنصر الحماسة في المواجهات متعددة اللاعبين حيث تُختبر المهارات الاستراتيجية أمام جيوش ضخمة. يشكو العديد من اللاعبين من أن أحجام الوحدات التقليدية تفتقر إلى الواقعية، لكن وحدات ميغا في الجيش تُلغي هذه الفجوة عبر تقديم معارك تتناسب مع سعة الحروب التاريخية، مما يُقلل الشعور بالتكرار ويُعيد إشعال الإثارة في كل معركة، سواء كنت تُعيد تمثيل معارك القرن التاسع عشر أو تُصمم مواجهات مُبتكرة. مع هذه الميزة، تتحول اللعبة إلى ميدان حقيقي للصراعات الكبرى حيث تُصبح كل تشكيلاتك العسكرية انعكاسًا للقوة والذكاء الاستراتيجي.
في لعبة نابليون: توتال وور، يُمكنك تخصيص تجربة المعركة بشكل دقيق من خلال تعديل ضرر وحدات الجيش، مما يفتح أبوابًا جديدة لتجربة قتالية مُثيرة أو تكتيكية. سواء كنت تبحث عن زيادة فعالية المدفعية في تدمير التشكيلات المربعة للمشاة، أو تقوية الفرسان لتنفيذ هجمات سريعة على أجنحة العدو، فإن تعديل خصائص الوحدات مثل الضرر والدقة والروح المعنوية يمنحك التحكم الكامل في إحداث توازن بين القوة والواقعية. لعشاق الأسلوب الهجومي، رفع مستوى الضرر يُسريع المعارك ويمنح شعورًا بالهيمنة، بينما يُفضل محبي التكتيك تقليله لتعزيز أهمية المناورات والتحركات الاستراتيجية. يواجه بعض اللاعبين تحديات في توازن اللعبة الأصلي، مثل ضعف فعالية المدفعية أو بطء إلحاق الخسائر، لكن باستخدام أدوات مثل Pack File Manager (PFM) وتحرير ملفات مثل unit_tables، يُمكنك تحويل هذه النقاط الضعيفة إلى أسلحة فعالة. تخيل تعزيز ضرر المشاة الحرسية لتعكس قوتهم التاريخية، أو جعل طلقات الكانستر مدمرة بشكل لا يُصدق في معركة واترلو! المهم فقط هو التأكد من إلغاء خيار 'CA are read only' قبل الحفظ لتجنب توقف اللعبة، مع الحفاظ على نسخة احتياطية دائمًا. هذا التخصيص لا يُعيد فقط تشكيل ديناميكيات المعركة، بل يُلبي رغبة اللاعبين في صنع سيناريوهات فريدة تتماشى مع أسلوبهم، سواء في المعارك الفردية أو في ألعاب اللاعبين المتعددين على خرائط مفتوحة مثل سهول أوروبا. مع هذه التعديلات، تصبح كل معركة تحديًا مُخصصًا يعكس مهارتك كقائد، دون الحاجة إلى غش أو أدوات معقدة، فقط تفاعل مباشر مع ملفات اللعبة لتعزيز أسلوب اللعب الذي يناسبك.
Napoleon TW: 1-Turn Bldg, Mega Units, Infinite Money – Dominate!
Mods pour Napoleon: Total War : Tricks Épiques et Moves Hardcore pour Dompter l'Europe Napoléonienne
Napoleon: Total War Mod: Sofortbau, Mega-Einheiten, Goldschub 50k | Spieler-Boost
Mods Napoleon: Total War | Trucos Épicos de Estrategia Hardcore
토탈 워: 나폴레옹 전략 강화! 1턴 건설·유닛 피해 증가·돈 추가로 하드코어 플레이
ナポレオン・トータル・ウォーのカスタムMODで戦略を極める!即時建設・無限資金・ユニット強化を伝授
Mods Épicos para Napoleon: Total War – Construção Instantânea, Unidades Gigantes e Mais!
《拿破崙:全軍破敵》指揮官速成班!一回合建設、部隊瞬移、資金暴衝制霸滑鐵盧戰場
Моды для Napoleon: Total War: Эпичные трюки и стратегии
Mod Napoleon: Total War Epici | Costruzione, Reclutamento 1T +50k Oro
ربما تحب هذه الألعاب أيضًا