المنصات المدعومة:steam
في عالم لعبة Astrometica حيث الاستكشاف الفضائي والبناء والبقاء يلتقيان، يبرز خزان الأكسجين كأحد أهم العناصر التي تضمن استمرارك في المغامرة دون انقطاع. سواء كنت تتنقل بين أحزمة الكويكبات Theta-9 الخطرة أو تتوسع في إنشاء قواعد جديدة في مناطق نائية، فإن إعادة تعبئة الأكسجين عبر هذا العنصر المحمول تمنحك حرية الحركة دون الارتباط بمحطات الأكسجين الثابتة التي تتطلب طاقة ووقتًا. يُصنع خزان O2 في جهاز التصنيع (Fabricator) ويتوفر بنسختين: القياسي الذي يمنح 50 وحدة من الأكسجين، والمتقدم الذي يوفر 75 وحدة بعد فتحه بوصفة خاصة، مما يجعله أساسي البقاء في الرحلات الطويلة أو المهام الاستكشافية المكثفة. تخيل أنك تلاحق موردًا نادرًا في الفضاء المفتوح ومؤشر الأكسجين ينخفض بسرعة بينما قاعدتك بعيدة جدًا – هنا تأتي قيمة خزان الأكسجين في منحك دفعة فورية تنقذك من الاختناق وتعيدك إلى اللعبة بقوة. يُعد هذا العنصر غير الرسمي مثاليًا للاعبين الذين يبحثون عن تحسين تجربة اللعب عبر حلول فورية للبقاء، خاصة في حالات الطوارئ مثل أعطال البدلة أو الحاجة لتوسيع نطاق القاعدة دون العودة المتكررة. يشتكي الكثير من اللاعبين، وخاصة المبتدئين، من توقف اللعب بسبب نفاد الأكسجين في اللحظات الحاسمة، لكن خزان O2 يحول هذه التحديات إلى فرص للانطلاق أبعد بين النجوم. مع تقدمك في اللعبة، يصبح الخزان المتقدم رفيقك الأمثل لمواجهة المهام الصعبة، مما يعزز إحساس السيطرة والإنجاز. أضف بضعة خزانات إلى مخزونك اليومي، واجعل البقاء في فراغ الفضاء جزءًا من إستراتيجيتك، لا عائقًا يوقف تقدمك. في Astrometica، البقاء ليس فقط مسألة تخطيط – إنه مسألة اختيار العناصر المناسبة التي تمنحك المرونة والسرعة في التصرف.
في عالم Astrometica الفضائي الشاسع حيث تتحدى قوانين البقاء وتواجه تحديات بناء القواعد وجمع الموارد النادرة، تظهر وظيفة ملء الصحة كحل مبتكر لتحويل تجربتك من كابوس مميت إلى مغامرة لا تنتهي. تخيل أنك تقود بدلتك الفضائية عبر حزام كويكبات مظلم دون الخوف من الاصطدامات المفاجئة أو هجمات الطائرات المسيرة العدائية، بينما تبقى صحتك أو مركبتك في وضع الخلود المطلق بفضل تفعيل صحة لا نهائية تلقائية. هذه الميزة الحيوية تلغي الحاجة إلى العودة المتكررة للقاعدة لإصلاح المعدات، مما يمنحك حرية التركيز على استراتيجيات التعدين الذكية أو تصميم قواعد مخصصة بتفاصيل مذهلة دون انقطاع. سواء كنت تواجه تهديدات الإشعاع الفضائي القاتل أو تتحدى أنظمة الدفاع الليزري في المحطات المهجورة، فإن قفل الصحة الذكي يحول كل لحظة خطر إلى فرصة للفوز بكنز تكنولوجي نادر. مع ملء الصحة، يصبح التقدم في Astrometica أسرع وأكثر إثارة، حيث تتحول الأخطاء الصغيرة إلى تفاصيل تافهة بينما تغامر بثقة في أعمق زوايا الكون. اللاعبون الجدد لن يشعروا بعد اليوم بالإحباط من الخسائر المفاجئة، واللاعبون المخضرمون سيكتشفون مناطق لم تكن ممكنة من قبل، كل ذلك بفضل هذه الميزة التي ترفع مستوى اللعبة من تجربة مرهقة إلى رحلة ملحمية تُروى بين النجوم. استعد لتحديات الفضاء بسليكايت نادر دون قيود، واجعل صحتك غير قابلة للتآكل مع نظام تعزيز البقاء الذي يعيد تعريف متعة الألعاب الاستكشافية في عصر الكون الغامض.
في عالم لعبة Astrometica حيث يواجه اللاعبون تحديات مغامرات كونية مكثفة، تظهر وظيفة ملء الجوع كحل ذكي يضمن استمرارية الحماس دون انقطاع. تخيل أنك تحلق بمركبة الفضاء الخاصة بك عبر أحزمة الكويكبات المليئة بالمخاطر، بينما تهبط على كواكب غريبة لبناء قواعدك أو تقاتل مخلوقات فضائية متطورة. هنا يأتي دور إشباع فوري الذي يعيد تعبئة شريط الجوع فورًا، مما يمنحك الحرية الكاملة للتركيز على الإستراتيجيات والاستكشاف دون الحاجة للانشغال بإيجاد الطعام. Astrometica تُجسّد تجربة البقاء في الفضاء بتفاصيل دقيقة، لكن مع ملء الجوع، تتحول هذه التفاصيل إلى ميزة تُعزز الطاقة وتمنع بطء الحركة أو فقدان القدرة على التفاعل مع التهديدات المفاجئة. هل سبق أن اضطرك جوع شخصيتك إلى إنهاء مهمة مثيرة قبل أن تحقق أهدافك؟ مع جوع صفر، تُصبح هذه اللحظات جزءًا من الماضي، حيث تستمر في جمع الموارد النادرة أو ترقية معداتك أو التصدي للعدو دون أي مقاطعات. اللاعبون الذين يفضلون بناء إمبراطوريات فضائية معقدة أو الانخراط في مهام استكشاف طويلة سيجدون في ملء الجوع حليفًا استراتيجيًا يوفر الوقت ويقلل الإحباط الناتج عن الحاجة إلى العودة المتكررة للقواعد. سواء كنت تقاتل طائرات مُسيّرة متطورة في Theta-9 أو تُنشئ منشأة تعدين على كويكب متقلب، فإن هذه الوظيفة المبتكرة تُحافظ على إيقاع اللعب الديناميكي وتضمن أداءً ثابتًا لشخصيتك. لا تدع الجوع يُعيق تقدمك في Astrometica، استفد من إشباع فوري لتبقى دائمًا في قمة استعدادك، وحوّل كل تحدٍ إلى فرصة لتوسيع نفوذك بين النجوم. مع ملء الجوع، تصبح إدارة الموارد الروتينية شيئًا من الماضي، بينما تُصبح تجربتك في اللعبة أكثر انغماسًا وإثارة. استعد للمغامرات الطويلة مع تعزيز الطاقة الذي يُبقيك نشيطًا في كل مرحلة، سواء كنت تكتشف أسرار محطات فضائية مهجورة أو تُنشئ بنية تحتية متقدمة. Astrometica ليست مجرد لعبة، إنها عالم يتطلب التوازن بين البقاء والتطوير، ومليء الجوع هو المفتاح لتحقيق هذا التوازن بسلاسة.
تخيل نفسك تحلق عبر فضاء Astrometica المفتوح الشاسع وتكتشف كواكب غريبة دون أن تزعجك مسألة العطش المفاجئ الذي يهدد صحتك. مع خاصية تملأ العطش، تتحول رحلتك إلى تجربة انغماسية خالصة حيث يصبح شريط العطش في اللعبة ميزة تلقائية لا تتطلب تدخلًا، ممنحك الحرية لتركيز طاقتك على جمع الموارد النادرة أو صياغة أدوات متطورة بدلًا من قضاء ساعات في البحث عن جليد أو مصادر ماء. هذه الميزة تعتبر خدعة العطش المثالية للاعبين الذين يرغبون في تجاوز التحديات الروتينية بذكاء، مما يجعلها اختراق البقاء الذي يغير قواعد اللعب لصالحك. سواء كنت تبني قواعد فضائية معقدة أو تواجه كائنات خطيرة في بيئة سامة، تزويد الماء لم يعد يشكل عائقًا، بل يصبح جزءًا من تجربتك السلسة. تملأ العطش ليست مجرد ميزة عابرة، بل حلاً استراتيجيًا يناسب اللاعبين الذين يبحثون عن توازن بين الاستكشاف والإبداع دون أن يُشتت انتباههم بمتطلبات البقاء المكثفة، خاصةً في المراحل الأولى من اللعب. مع هذه الميزة، تتحول Astrometica من لعبة تحديات صعبة إلى فرصة لاستكشاف الكون بثقة، حيث يصبح التركيز على تطوير استراتيجيات مبتكرة أو اكتشاف أسرار اللعبة بدلًا من القلق حول كيفية تزويد الماء. إنها خدعة العطش التي تجعل كل لحظة في عالم اللعبة أكثر قيمة، مما يناسب اللاعبين الذين يبحثون عن تجربة مريحة دون التخلي عن عمق آليات البقاء. تملأ العطش تقدم أيضًا فرصة للاعبين الجدد للانخراط في Astrometica دون الشعور بالإحباط من متطلبات الإدارة المتكررة، بينما تمنح المحترفين إمكانية تنفيذ مشاريع طموحة مثل بناء قواعد متعددة أو ملاحقة إشارات نادرة دون انقطاع. مع هذا الاختراق البقاء، تصبح كل مهمة في الفضاء مغامرة حقيقية حيث تلغي الحاجة للبحث عن الماء وتضمن لك تدفقًا مستمرًا في الحبكة والاستراتيجية. تملأ العطش ليست مجرد تبسيط للعبة، بل إعادة تعريف لطريقة لعب Astrometica بطريقة تجعل تجربتك أكثر انسيابية وأقل إرهاقًا، مما يناسب جيل اللاعبين الذين يتطلعون للاستمتاع بالتحدي دون أن تسيطر التفاصيل الروتينية على متعة الاستكشاف.
تُشكّل إدارة الأكسجين في عالم Astrometica الفضائي تحديًا مثيرًا يُجبر اللاعبين على التفكير بذكاء في كيفية تجاوز المواقف الخطرة والانغماس الكامل في مغامراتهم. عندما تبدأ شخصيتك في مواجهة أكسجين منخفض أثناء استكشاف الكويكبات أو جمع الموارد النادرة، يصبح من الضروري تطوير كبسولة الأكسجين لزيادة سعتها أو صنع خزانات أكسجين قابلة للاستخدام الفوري. هذه الآليات المبتكرة تُضيف بُعدًا عميقًا لتجربة اللعب، حيث يتحول نقص الأكسجين من تهديد فوري إلى فرصة لتطبيق استراتيجيات البقاء المدروسة. هل سبق أن علقت في حقل حطام فضائي بينما ينفد أكسجينك؟ أو هل فقدت موارد ثمينة بسبب عودتك المفاجئة إلى القاعدة؟ هنا تظهر أهمية وضع محطات أكسجين في مواقع استراتيجية لتحويل المساحات القاتلة إلى مناطق آمنة تُمكّنك من التزود دون انقطاع. يُعتبر هذا العنصر من صميم تجربة البقاء في Astrometica، خاصة للاعبين الجدد الذين يواجهون صعوبة في التعامل مع سعة الأكسجين المحدودة التي لا تتجاوز 100 ثانية في البداية. لكن مع الوقت، تصبح إدارة الأكسجين مهارة أساسية تُمكّنك من بناء قواعد متقدمة أو استكشاف أعماق الكون دون الخوف من الاختناق. تذكّر أن كل خزان أكسجين تصنعه أو ترقية تُجريها تُغيّر من طبيعة التحدي، فبدلًا من أن تكون ضحية للبيئة القاسية، تصبح مهندسًا لنجاتك. استخدم هذه الآليات لتوسيع نطاق تحركاتك، سواء كنت تبحث عن معدن نادر أو تهرب من كائن فضائي مُهاجم، وستكتشف كيف تتحول إدارة الموارد من عبء إلى سلاح فعّال في يديك. في Astrometica، الحياة ليست فقط في التنفّس، بل في قدرتك على تحويل أكسجين منخفض إلى قصة نجاح استراتيجية!
في عالم Astrometica حيث تتحدى الظروف الفضائية القاسية قدرتك على البقاء، تصبح إدارة صحة شخصيتك مهمة حيوية تتطلب دقة وذكاء. تظهر مشكلة 'HP منخفض' كتحدٍ رئيسي يواجه اللاعبين خاصة في المراحل المبكرة، حيث يتناقص شريط الصحة بسرعة نتيجة نقص الأكسجين أو الجوع أو العطش أو التعرض للأضرار البيئية. هنا تلعب حقيبة طبية دورًا حاسمًا في استعادة الصحة فورًا، مما يتيح لك مواصلة استكشاف المحطات المهجورة أو أحزمة الكويكبات دون الانقطاع عن مهمتك. لكن صنع هذه الحقائب يتطلب تجميع موارد نادرة مثل القماش، مما يضيف بُعدًا استراتيجيًا لاختياراتك حيث يجب الموازنة بين استهلاك الموارد وتجنب المخاطر غير الضرورية. في المقابل، يوفر النوم في سرير داخل القاعدة استعادة بطيئة للصحة لكنه يحافظ على مواردك الثمينة، رغم الحاجة للعودة إلى القاعدة التي قد تبدو تحديًا في عوالم الفضاء الشاسعة. يُبرز هذا النظام هشاشة البقاء في الفضاء، ويجعل كل قرار في Astrometica ذا تأثير مباشر على بقائك، سواء في مواجهة الإشعاع أثناء دراسة الظواهر الكونية أو الدفاع عن قاعدتك ضد الطائرات بدون طيار. يشير المطورون إلى تحديثات مستقبلية قد تُحسّن توازن الجوع والعطش، لكن حتى ذلك الحين، تُعد إدارة صحة الشخصية مغامرة في حد ذاتها، حيث يدفعك انخفاض HP لتطوير مهاراتك في التخطيط وصنع المعدات. سواء كنت تُنقذ حياة شخصيتك بحقيبة طبية سريعة أثناء معركة مفاجئة أو تختار النوم الآمن لتعزيز استعادة الصحة، فإن Astrometica تُجسّد شعور الضعف والتحدي في الفضاء، وتجعل من البقاء لعبة ذكاء بقدر ما هي مهارة استكشاف. هذه الآليات تُضيف طبقات من الإثارة لتجربة اللاعبين، وتجعل من صحة الشخصية وحقائبها الطبية عنصرًا مركزيًا في تحويل التوتر إلى مكافأة استراتيجية.
في لعبة Astrometica التي تدور أحداثها في أعماق الفضاء، تصبح إدارة الجوع أداة حيوية لتعزيز تجربة البقاء وجعل كل خطوة استراتيجية. تتحكم هذه الميزة بشكل مباشر في كيفية استهلاك الشخصية للطاقة نتيجة نقص الطعام، مما يدفعك إلى التفاعل المستمر مع بيئات متنوعة مثل حزام الكويكبات Theta-9 أو المناطق السامة المليئة بالمخاطر. هل تفضل التحدي الصارم حيث ينفد الجوع بسرعة تحت ضغط بدلتك المقاومة للتسمم، أم تبحث عن تجربة مريحة تتيح لك التركيز على بناء قاعدتك دون إلهاء؟ مع Astrometica، يمكنك تعديل سرعة استنزاف شريط الجوع ليناسب أسلوب لعبك، سواء كنت تجمع السيليستيت الأحمر النادر أو تدافع عن قاعدتك ضد الكائنات الشبيهة بنجم البحر. تصبح الموارد مثل الحصص الغذائية ومواد التصنيع الأساسية عنصرًا استراتيجيًا عند تخطيطك للحركة بين الكويكبات أو استكشاف المحطات المهجورة، حيث تؤثر إدارة الجوع على تحمل شخصيتك أثناء المعارك أو مهام الاستكشاف الطويلة. تضمن هذه الميزة عدم سقوطك في الروتين، وتجبرك على اتخاذ قرارات ذكية مثل التخلي عن رحلة استكشاف مؤقتًا لجمع الموارد الضرورية، أو تخصيص وقت لتصنيع الطعام قبل الانخراط في مواجهة مكثفة مع الكائنات الفضائية. مع Astrometica، يصبح البقاء لعبة توازن بين العمق الاستراتيجي والتفاعل الديناميكي مع العالم المفتوح، حيث تلعب الموارد دورًا محوريًا في كل خطوة. سواء كنت تبني قاعدة متقدمة أو تقاتل في كهف مصنع المركبات، فإن الجوع يتحول من مجرد شريط إلى محرك لتجربة لعب مليئة بالإثارة والتحديات الحقيقية.
في عالم Astrometica حيث البيئات الفضائية القاسية تتحدى مهاراتك، يظهر عنصر عطشان كحلقة مفصلية في آليات البقاء التي تتطلب منك مراقبة مستمرة لمؤشر ترطيب شخصيتك. كلما استكشفت حزام الكويكبات Theta-9 أو بنى قواعدك بين النجوم، ستجد نفسك تتساءل كيف تتعامل مع ندرة الموارد بينما تركز على التحديات الأكبر. هنا يأتي دور تعديل اللعبة الذي يحول عطش الشخصيات إلى حالة غير محدودة، مما يلغي الحاجة إلى البحث المستمر عن مصادر الترطيب ويمنحك حرية التنقل دون انقطاعات. تخيل أنك تبحر في مهمات استكشافية طويلة دون أن تقلق من تناقص مؤشر العطش أو أن تبني هياكل متطورة دون أن تلهيك متطلبات البقاء الأساسية. هذا التعديل يناسب اللاعبين الذين يرغبون في الانغماس في القصة أو التركيز على الإبداع المعماري، حيث يوفر تجربة أكثر سلاسة مع تقليل الإجهاد الناتج عن إدارة الموارد اليومية. سواء كنت تقاتل في حقول الكويكبات الخطرة أو تخطط لتوسيع قاعدتك الفضائية، فإن تحريرك من قيود العطش يفتح أبواباً للاستمتاع بالمغامرة دون قيود. مع هذا التحسين، تصبح Astrometica أكثر من مجرد لعبة بقاء - إنها منصة لاستكشاف الكون بحرية وحماس، خاصة عندما تعلم أن الترطيب لم يعد تحدياً يهدد صحتك. استعد للكشف عن أسرار الكون مع تركيزك الكامل على الاستراتيجيات والأحداث الكبرى، لأن البقاء الآن يعتمد على مهاراتك لا على قوائم الموارد المتكررة.
أهلاً بك في عالم Astrometica حيث يفتح الجيت باك اللانهائي آفاقاً جديدة للاستكشاف بلا حدود! تخيل أنك تحلق بين كواكب اللعبة الشاسعة دون الحاجة لتجديد الوقود أو القلق من عوائق الحركة المحدودة. هذا الجيت باك المتطور يمنح اللاعبين دفعاً لا نهائياً يُمكّنهم من المناورة بدقة بين الكويكبات الخطرة أو التوجه بسرعة فائقة لإنقاذ كبسولات النجاة المفقودة. مع طيران كوني مُحسّن، يصبح التحكم في مسارك أكثر دقة، مما يسمح لك بالانطلاق نحو إشارات غامضة أو مسح مناطق مهجورة دون توقف. أما صاروخ حر فيحول كل رحلة إلى مغامرة مثيرة، حيث يمكنك التحرك بسلاسة بين الأعماق الفضائية البعيدة بينما تركز على جمع الموارد النادرة وتوسيع قاعدتك. يواجه اللاعبون في Astrometica تحديات مثل نفاد الوقود في مناطق خطرة أو فقدان إيقاع اللعبة أثناء الانتظار لاستعادة الموارد، لكن الجيت باك اللانهائي يحطم هذه الحواجز. سواء كنت تبني محطات فضائية أو تكشف أسرار القصة، ستجد في هذه الأداة رفيقاً يُطيل جلسات الاستكشاف ويحول التحديات الصعبة إلى فرص للتميز. لا حاجة للقلق بشأن الأكسجين أو المسافات الطويلة، فكل لحظة مع هذا الجيت باك تُضفي حماساً وسلاسة على تجربتك. اللاعبون المبتدئون سيقدرون كيف يُسهّل عليهم هذا التطور تعلم اللعبة، بينما الخبراء سيستمتعون بتوسيع نطاق استراتيجياتهم. استعد للانطلاق نحو أعماق الفضاء غير المكتشفة مع جيت باك لانهائي يُعيد تعريف معنى الحرية في Astrometica!
في عالم Astrometica حيث يعتمد البقاء على القدرة في التكيف مع البيئة الفضائية بلا جاذبية، يصبح الحزام النفاث رفيقك الأساسي منذ اللحظة الأولى. هذا العنصر الاستثنائي المصنوع من مواد بسيطة مثل 2 حديد و2 فحم وسلك نحاسي واحد يفتح أمامك أبواب الحركة ثلاثية الأبعاد، مما يجعل التنقل بين أحزمة الكويكبات تحديًا ممتعًا بدلًا من كابوس بطيء. مع 2000 باسكال كوقت طيران أساسي، يمكنك التحليق برشاقة نحو الموارد النادرة أو تجاوز الممرات الخطرة في المحطات المهجورة، لكن تذكّر أن إدارة الوقود بذكاء تفصل بين نجاحك وإصابتك بالرعب من نفاد الطاقة في لحظة حاسمة. يعاني الكثير من اللاعبين من بطء الحركة في المراحل الأولى، لكن مع الحزام النفاث تتحول هذه التجربة إلى مغامرة مثيرة حيث تتجنب الطائرات المسيرة العدائية أو تصل إلى مواقع البناء المرتفعة بسهولة. بينما تبدأ بتجربة T1 الأساسية، تظهر أهمية السعي وراء الترقيات إلى T2 وT3 لتوسيع آفاقك في استكشاف الفضاء وتحويل كل مهمة إلى رحلة خالية من العوائق. سواء كنت تجمع المعادن من كويكب يلمع في الظلام أو تهرب من كمين في محطة فضائية قديمة، فإن هذا الحزام النفاث يصبح العمود الفقري لتجربتك، حيث يوازن بين القوة والكفاءة لضمان أن تبقى متحكمًا في مصيرك بين النجوم. تخطى حدود الأرض وابدأ رحلتك كقبطان حقيقي للفضاء مع Astrometica والحزام النفاث كأول خطوة نحو التفوق.
في لعبة Astrometica حيث تبدأ مغامرتك بعد كارثة محطة التعدين الفضائية المهجورة، يُصبح وضع الإله مفتاحًا لتحويل رحلتك إلى مغامرة لا حدود لها. تخيل أنك تستيقظ داخل كبسولة طوارئ تائهة في الفضاء دون الحاجة للقلق بشأن الأكسجين أو الصحة أو الموارد النادرة مثل السيليستيت الأحمر، مع إمكانية بناء قواعد أسطورية أو استكشاف أحزمة الكويكبات الخطرة بلا خوف. هذا الوضع يمنح اللاعبين حرية التفوق على التحديات التقليدية، حيث تُصبح الموارد غير المحدودة مثل المعادن والوقود متاحة على الفور لتصميم مراكز أبحاث متطورة أو تجربة مركبات فضائية في مناطق مثل الشذوذات الكونية المثيرة. سواء كنت من اللاعبين الجدد الذين يبحثون عن تجربة سهلة أو من المحترفين الراغبين في اختبار استراتيجيات بناء مبتكرة، يُعد وضع الإله حليفًا مثاليًا لتجربة مغامرة استكشاف كوني دون التقيد بدورة البقاء المرهقة. مع هذا الوضع، تتحول اللعبة إلى عالم مفتوح يُعزز الإبداع ويُلغي التكرار، مما يسمح لك بالتركيز على كشف أسرار التكنولوجيا المنسية أو التنقل بين المحطات الفضائية المهجورة بانغماس كامل. لا حاجة بعد الآن لقضاء ساعات في جمع الموارد النادرة، فمع موارد لا نهائية يمكنك تحويل أحزمة الكويكبات إلى قواعد مُذهلة أو إطلاق العنان لخيالك في تصميم أنظمة التعدين الآلية. وضع الإله في Astrometica ليس مجرد ميزة، بل هو دعوة لاستكشاف الكون بثقة، حيث يصبح كل لاعب مُبدعًا حرًا يُعيد كتابة قواعد اللعبة دون خوف من الفشل أو النقص، مما يجعل رحلتك الفضائية رحلة لا تُنسى.
Astrometica Infinite Health, Jetpack & Oxygen Mod for Cosmic Domination!
《天体空间站》逆天设定合集:血量锁/O2自由/喷气背包助你征服星辰大海
Mods Astrometica : Santé, Oxygène et Ressources Infinis pour Explorer l'Univers en Mode Dieu!
Astrometica: Gottmodus, Jetpack & O2-Tank für Raumfahrer-Abenteuer
Mods Astrometica: Salud, Oxígeno y Hambre Infinitos | Trucos Épicos
Astrometica 무한 체력/산소/배고픔 조작으로 하드코어 생존 완전 정복!
アストロメティカ全機能解放!宇宙生存の常識を覆す神ゲー要素が登場
Astrometica: Vida, Oxigênio e Sede Infinitos para Jogadas Hardcore
Astrometica生存玩家必看!无限血条/氧气/饥饿黑话教学 真・太空老司机通关秘技
Astrometica: Моды на бесконечное здоровье, кислород и другие фишки
أكتشف قوى خارقة في Astrometica | مودات بقاء فضائي مدهشة
Astrometica: Mod Ultimate per Salute, Ossigeno e Jetpack Infiniti - Guida Epica
ربما تحب هذه الألعاب أيضًا